ان الله لا يغفر ان يشرك به ويغفر مادون ذلك لمن يشاء

فكره ذلك رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال.
ان الله لا يغفر ان يشرك به ويغفر مادون ذلك لمن يشاء. ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء من المتشابه الذي قد تكلم العلماء فيه. إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء ومن يشرك بالله فقد افترى إثما عظيما رواه ابن جرير. معنى المشيئة في قوله تعالى يغفر لمن يشاء ويعذب من يشاء قال تعالى يغفر لمن يشاء ويعذب من يشاء أريد أن أعرف على أي أساس تكون المشيئة أرجو أن تذكروا كل ما قاله العلماء أما بعد فالمشيئة المذكورة في هذه الآية وأمثالها تحمل. إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء ومن يشرك بالله فقد ضل ضلالا بعيدا أي.
وهذا من المحكم المتفق عليه الذي لا اختلاف فيه بين الأمة. فنزل إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء. إن الله لا يغفر أن يشرك به وردت في سورة النساء آيتان اتفقت بدايتهما واختلف ختامهما الآية الأولى قوله تعالى إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء ومن يشرك بالله فقد افترى إثما عظيما النساء48 الآية الثانية. إ ن الل ه لا ي غ ف ر أ ن ي ش ر ك ب ه و ي غ ف ر م ا د ون ذ ل ك ل م ن ي ش اء و م ن ي ش ر ك ب الل ه ف ق د اف ت ر ى إ ث م ا ع ظ يم ا النساء 48.
إ ن الل ه لا ي غ ف ر أ ن ي ش ر ك ب ه و ي غ ف ر م ا د ون ذ ل ك ل م ن ي ش اء و م ن ي ش ر ك ب الل ه ف ق د ض ل ض لالا ب ع يد ا 116 قال أبو جعفر. وقد روى الترمذي حديث ثوير بن أبي فاختة سعيد. القول في تأويل قوله. أما الآية الثانية وهي قوله تعالى إ ن الل ه لا ي غ ف ر أ ن ي ش ر ك ب ه و ي غ ف ر م ا د ون ذ ل ك ل م ن ي ش اء سورة النساء آية 48 فالمراد بهذه الآية الذنوب.
إن الله لا يغفر. 48 وذكرنا ما يتعلق بها من الأحاديث في صدر هذه السورة. وقد رواه ابن مردويه من طرق عن ابن عمر. قد تقدم الكلام على هذه الآية الكريمة وهي قوله.
يعني بذلك جل ثناؤه. ذهب عن الطريق وحرم الخير كله وقال الضحاك عن ابن عباس رضي الله عنهما إن هذه الآية نزلت في شيخ من.